التعامل مع الطفل العنيد Things To Know Before You Buy



من الأساليب الفعالة في التعامل مع الطفل العنيد وتوجيهه نحو السلوك الإيجابي هو إعطاؤه بعض الخيارات بدلاً من إصدار أوامر مباشرة. على سبيل المثال، بدلاً من القول “رتب ألعابك الآن”، يمكنك أن تقدم له خيارين: “هل تريد ترتيب ألعابك الآن أو بعد تناول العشاء؟”.

نصف الطفل بأنَّه "عنيد" عندما يصرُّ على القيام بأمرٍ لا يتماشى مع رغبة الأهل، أو عندما يصرُّ على عدم القيام بأمرٍ ما يرغب به الأهل؛ وهي حالةٌ سلبيةٌ تُشعِر الأهل بالعجز وانعدام السيطرة.

Aos domingos e feriados, a pista em frente a Praia de Copacabana fecha para os carros e fazer uma caminhada pelo calçadvertisementão ou andar de bike pela ciclovia a beira mar é uma experiência incrível.

بعض الأطفال يستجيبون بشكل أفضل لبيئة تعليمية مرنة حيث يُسمح لهم بالمشاركة في القرارات أو الأنشطة التي تتناسب مع اهتماماتهم.

كن قدوة في التعامل مع التحديات والانفعالات. أظهر له كيف تتحاور، تتنازل، وتُعبّر عن رأيك بأدب.

وقت الطعام واللعب يمكن أن يكونا من أكثر الأوقات تحدياً عند التعامل مع الطفل العنيد. بالنسبة لوقت الطعام، قد يرفض الطفل تناول الطعام عنوان إلكتروني أو يصر على أطعمة معينة فقط.

هذا يشجع الطفل على الانتهاء من واجباته بسرعة لأنه يعلم أن هناك نشاطًا ممتعًا بانتظاره.

إن التعامل مع الطفل العنيد يتطلب فهماً عميقاً لأسباب سلوكه، والتعامل مع هذه الأسباب برفق وحنكة.

الصراخ في وجه طفل متحدٍ سيحول محادثة عادية بينك وبين والطفل إلى مباراة صراخ، وقد يأخذ طفلك ردك كدعوة للعراك اللفظي، ما يجعل الأمور أسوأ، وبما أنك الشخص البالغ فإن الأمر متروك لك لتوجيه المحادثة إلى نتيجة عملية، ويقول الخبراء أن الوالد عليه مساعدة طفله على فهم الحاجة إلى القيام بشيء ما أو التصرف بطريقة محددة.

استخدام أسلوب الخيارات مع الطفل، فبدلاً من قول "اذهب للسرير من أجل النوم"، يمكن تخييره بسؤاله "هل تريد القصة (س) أم (ص)"، وإذا أجاب بـ "لا أريد النوم"، حينها يمكن الرد عليه بـ "هذا ليس من ضمن الخيارات"، وإعادة طرح الخيارات مرةً أخرى.[١٠]

الثبات في تطبيق القواعد يجعل الطفل يدرك أن هناك عواقب محددة لأي سلوك غير مقبول.

لكن، ماذا لو أنَّ هذا التعريف يحمل في طياته الظلم للطفل، ويمثِّل قلَّة احتواءٍ واحترامٍ له؟

لا يَعِي معظم الأهالي مسؤوليَّاتهم في التربية، فتجدهم دائمي الخوف على أولادهم؛ ممَّا يجعلهم في حالة مراقبةٍ دائمةٍ لهم، وتحكُّمٍ بأفعالهم، وسيطرةٍ على قراراتهم؛ بحجَّة الخوف عليهم وعلى مصالحهم.

لطالما كانت مثل هذه الجمل -وغيرها الكثير- محور تفكير وحديث الكثير من الأهالي، حيث تجد نفسك مُنجذباً إلى حديثهم، ومُتعاطفاً معهم؛ لتُقرِّر بعد ذلك مشاركتهم معاناتهم، وتقول لهم عباراتٍ إيجابيةً تُهدِّئ من مقدار غضبهم، مُلقياً اللوم على هذا الجيل وعلى ما يتَّصف به من طيشٍ وتهوُّرٍ عام، وعلى التكنولوجيا والانفتاح الكبير الحاصل في العالم، والذي من شأنه أن يعبث بأخلاق جيلٍ بأكمله.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *